تذكرون الطفل أحمد سندة الذي كانت حالته الصحية شديدة السوء، حتى بدا وجهه مرهقًا للغاية، وعجزت أسرته تمامًا عن توفير العون له.
اليوم، وبعد أكثر من عام من المتابعة وإعطائه جرعات الغلوبين المناعي، نزفّ لكم خبرًا سعيدًا: تحسّن أحمد تحسّنًا ملحوظًا، وعادت الابتسامة لترسم ملامح وجهه الجميل، وهو يزداد قوةً بإذن الله.
كلّ ذلك تحقّق بفضل الله أوّلًا ثم بفضل تبرّعاتكم وكرمكم، اللذان يُحدِثان أثرًا كبيرًا في حياة مئات المرضى.