صناديق التبرع
صناديق التبرع تهدف إلى توفير العون السريع للأفراد والعائلات الأكثر احتياجًا في ظل الظروف الصعبة التي يمرون بها، فتبرعك اليوم يساهم في رسم الأمل وتخفيف المعاناة عنهم، فكل مساهمة تحدث فرقًا حقيقيًا في حياتهم.

الصندوق العام
جمع التبرعات وتخصيصها لتلبية احتياجات مختلف الفئات الأكثر ضعفًا، سواء كانت أسرًا فقيرة، نازحين، أيتامًا، مرضى، أو غيرهم ممن يواجهون ظروفًا قاسية. يتيح الصندوق المرونة لتوجيه المساعدات إلى الأولويات الأكثر إلحاحًا بناءً على الاحتياجات اليومية والميدانية.
كن شريكًا في هذا الخير الشامل وساهم في رسم الأمل لمن يحتاجه. عطاؤك عبر الصندوق العام يعني أجرًا عظيمًا يمتد أثره في كل جوانب الحياة.
[donations_progress_bar_no_goal]

مشروع سقيا الماء
قال رسول الله ﷺ: “أفضل الصدقة سقي الماء.” الماء هو شريان الحياة، لكن قلة توفره في كثير من المخيمات تحوّل الحياة إلى معاناة يومية، حيث تعاني العوائل النازحة من شبح العطش وأثاره الصحية والنفسية.
مشروع سقيا الماء يهدف إلى التخفيف من معاناة الأسر داخل المخيمات من خلال:
- تعبئة خزانات المياه لتوفير ماء نظيف للشرب والاستخدام اليومي.
- المساهمة في حفر الآبار لتأمين مصدر دائم للمياه الصالحة.
[donations_progress_bar_no_goal]

مشروع جبر القلوب
مشروع جبر القلوب هو مبادرة إنسانية تهدف إلى مساعدة الأسر والأفراد الذين يعانون من ظروف معيشية صعبة، والعمل على تخفيف معاناتهم ومد يد العون لهم في أوقات الحاجة. يسعى المشروع إلى إدخال السرور إلى قلوب المحتاجين من خلال تقديم الدعم المادي والمعنوي الذي يخفف عنهم أعباء الحياة.
يشمل المشروع:
- توفير مساعدات غذائية للأسر الفقيرة.
- تسديد ديون عن العاجزين.
- دعم الأيتام والأرامل بمستلزمات الحياة الأساسية.
- تقديم مساعدات علاجية للمرضى المحتاجين.
[donations_progress_bar_no_goal]

دعم مرضى السرطان
يشمل المشروع دعم مرضى السرطان من خلال تأمين الجرعات المناعية والكيميائية اللازمة لعلاجهم، بالإضافة إلى تغطية تكاليف الاستقصاءات الطبية المطلوبة لمتابعة حالاتهم، مثل الأشعة والتحاليل.
في شمال غرب سوريا، يواجه مئات المرضى تحديات كبيرة في الحصول على العلاج المناسب بسبب ضعف الإمكانيات المادية وارتفاع تكاليف العلاجات. هذا الوضع يضع حياتهم في خطر مستمر ويزيد من معاناتهم.
المساهمة في هذا المشروع تتيح لهؤلاء المرضى فرصة لمواصلة العلاج وإنقاذ حياتهم. دعمكم يعني الكثير في ظل هذه الظروف الصعبة، وكل مساعدة تساهم في تخفيف معاناتهم ومد يد العون لهم.
[donations_progress_bar_no_goal]

دعم مرضى الأمراض المزمنة
“دعم المرضى المزمنين… أمل في حياة أفضل.”
يشمل هذا المشروع الإنساني تقديم الدعم اللازم للمرضى الذين يعانون من أمراض مزمنة تتطلب علاجات طويلة الأمد، مثل الأمراض الغدية، الرثوية، المناعية، والعصبية، بما في ذلك مرضى التصلب اللويحي.
هؤلاء المرضى يحتاجون إلى أدوية وعلاجات مستمرة للحفاظ على استقرار حالتهم الصحية والتقدم نحو الشفاء. لكن ارتفاع تكاليف العلاج وصعوبة تحمل النفقات تجعل حياتهم مليئة بالتحديات والمخاطر الصحية.
تأمين العلاج لهؤلاء المرضى ليس مجرد مساعدة، بل هو ضرورة ملحة لإنقاذ حياتهم ومنحهم فرصة للتعافي والعيش بكرامة.
ساهموا معنا في تقديم الأمل والعلاج، وكونوا جزءًا من هذا العمل الإنساني العظيم. عطاؤكم اليوم هو حياة جديدة وفرصة لأشخاص لا حول لهم ولا قوة.
[donations_progress_bar_no_goal]

دعم حالات الخدج وحديثي الولادة
الأطفال الخُدّج وحديثو الولادة يواجهون خطرًا كبيرًا بسبب عدم توفر شواغر في وحدات العناية المشددة في المشافي العامة، نتيجة الضغط الكبير وضعف الإمكانيات. هؤلاء الصغار، الذين يحتاجون إلى حواضن طبية متخصصة لإنقاذ حياتهم، يتعرضون لخطر الموت في حال تأخر تأمين الرعاية اللازمة لهم.
في حين تتوفر الحواضن في المشافي الخاصة، إلا أن ارتفاع تكاليف العناية وضعف الإمكانيات المادية لدى الأهل يجعل تأمين هذه الرعاية أمرًا شبه مستحيل. لهذا، نعمل على تغطية تكاليف الحواضن في المشافي الخاصة للحفاظ على حياتهم ومنحهم فرصة للنمو والنجاة.
كل مساهمة تقدمونها تسهم في إنقاذ حياة طفل صغير يكافح من أجل البقاء. عطاؤكم هو حياة جديدة تُمنح لطفل وعائلة كاملة.
ساهموا الآن لتكونوا جزءًا من هذا العمل الإنساني النبيل، وكونوا السبب في إنقاذ الأرواح الصغيرة التي تحتاجنا بشدة.
[donations_progress_bar_no_goal]

كفالة الحالات الطبية
“كفالة الحالة الطبية… إنقاذ حياة وصنع الأمل.”
هناك العديد من الحالات الطيبة التي تحتاج إلى علاج طويل الأمد، بالإضافة إلى الحالات الإسعافية التي تتطلب تدخلاً عاجلاً لإنقاذ حياة المرضى. لكن سوء الأوضاع المادية يقف حاجزًا أمام حصولهم على الرعاية اللازمة، مما يضعهم في خطر فقدان حياتهم أو استمرار معاناتهم مع الألم.
كفالة الحالة الطبية تعني أكثر من مجرد مساعدة مادية، إنها أمل جديد وفرصة لشفاء مريض عاش سنوات مع المرض والألم. إنها إنجاز عظيم يزرع الرحمة في القلوب ويخفف عن البشر أعباءهم.
تبرعك، مهما كان صغيرًا، يمكن أن يصنع فرقًا هائلًا في حياة مريض. حتى بدولار واحد، تكون شريكًا في شفاء شخص، وفي إحداث أثر عظيم يمتد أثره إلى حياتك وآخرتك.
ساهم الآن، وكن سببًا في إنقاذ الأرواح ومداواة الجروح. عطاؤك اليوم هو أجر ممتد ورحمة لا تنقطع.
[donations_progress_bar_no_goal]

جهاز القطع الزجاجي
“جهاز القطع الزجاجي… نورٌ يبدد ظلام العمى.”
البصر هو حياة بكل معنى الكلمة، لكنه أصبح مهددًا بالفقدان لدى كثير من الأشخاص الذين يقفون على حافة العمى بسبب قلة المال وعدم توفر المعدات الطبية اللازمة لإجراء العمليات الضرورية.
جهاز القطع الزجاجي، المخصص لعلاج أمراض شبكية العين ونزيف العين، يمثل طوق نجاة وأملًا جديدًا لمن يعانون من هذه المشكلات. إنه مشروع حياة يهدف إلى إعادة النور لعيون آلاف الأشخاص المهددين بالعمى، ويمثل خطوة نحو إنقاذ نعمة البصر التي لا تقدر بثمن.
بدعمكم ومساهماتكم، يمكننا تأمين تكلفة هذا الجهاز وجعله متاحًا لمن هم في أمس الحاجة إليه. تبرعكم ليس فقط صدقة جارية تدوم آثارها طويلًا، بل هو أيضًا سبب في عودة البصر وإنقاذ حياة أُناس فقدوا الأمل.
ساهموا الآن، وكونوا جزءًا من هذا المشروع الإنساني العظيم. معًا، يمكننا أن نصنع نورًا جديدًا في حياة من هم على حافة الظلام.
[donations_progress_bar_no_goal]

دعم مرضى العمليات الجراحية
“إنقاذ الأرواح عبر العمليات الجراحية الطارئة.”
يشمل هذا المشروع الإنساني تأمين تكلفة العمليات الجراحية للمرضى الفقراء الذين يعانون من ظروف اقتصادية صعبة، حيث لا تتوفر هذه العمليات في القطاع العام، في حين تكون تكلفتها في المشافي الخاصة باهظة وخارج متناول أيديهم.
نركز في هذا المشروع على العمليات الإسعافية العاجلة للأمراض المهددة للحياة، والتي قد تؤدي إلى الوفاة بسبب تأخر العلاج أو ضعف الإمكانيات. للأسف، الكثير من المرضى يواجهون خطر الموت نتيجة عجزهم عن تغطية تكاليف العلاج الضروري.
تبرعاتكم لهذا المشروع هي أمل في إنقاذ حياة أشخاص لا حول لهم ولا قوة، وتحقيق إنجاز عظيم في إعادة الأمل لهم ولعائلاتهم. كل مبلغ تقدمونه يساهم بشكل مباشر في إنقاذ نفس ويخفف آلام المعاناة.
ساهموا معنا في هذا العمل النبيل، وكونوا سببًا في إنقاذ الأرواح وتخفيف الألم. كل حياة تُنقذها هي أجر عظيم وصدقة جارية تدوم آثارها إلى الأبد.
[donations_progress_bar_no_goal]

لأجل المعتقلين
“لأنهم ليسوا مجرد أرقام… بل أرواح تستحق الحياة والأمل.”
بعد سنوات من الظلم والمعاناة خلف جدران السجون، خرج المعتقلون وهم يحملون جراحهم وآلامهم التي لا يراها إلا الله. بعضهم لا يعرف كيف يبدأ من جديد، وآخرون لا يملكون حتى مكاناً يأويهم أو وسيلة للاتصال بأحبائهم الذين اشتاقوا لهم طويلاً.
هؤلاء الناجون ليسوا فقط بحاجة لدعم مادي، بل أيضاً إلى لمسة إنسانية تعيد إليهم شعور الكرامة والأمان. لهذا السبب نطلق حملة “لأجل المعتقلين”، وهي مبادرة إنسانية تهدف إلى:
- توفير مأوى آمن لهم ليبدأوا حياتهم من جديد.
- تقديم الدعم النفسي والاجتماعي لإعادة تأهيلهم بعد كل ما عانوه.
- السعي لجمع شملهم مع عائلاتهم المنتشرة في مختلف المحافظات السورية.
[donations_progress_bar_no_goal]

الحالات الطبية الطارئة
“إنقاذ الأرواح… أعظم العطاء.”
هناك العديد من الحالات الإنسانية التي تحتاج إلى علاج إسعافي عاجل لإنقاذ حياتها. سوء الأوضاع المادية جعل هؤلاء المرضى عاجزين عن الحصول على العلاج اللازم، مما يضعهم في مواجهة خطر فقدان حياتهم أو استمرار معاناتهم مع الألم والمرض.
أن تمد يد العون لإنقاذ نفس من الهلاك، أو لتخفيف معاناة مريض كان يعيش تحت وطأة الألم، هو بحد ذاته عمل عظيم وأجر كبير. إنها فرصة لتكونوا سببًا في إحياء الأرواح وإعادة الأمل لأشخاص فقدوه.
تبرعاتكم اليوم ليست مجرد مساعدة، بل هي صدقة جارية تمتد آثارها في الدنيا والآخرة. كل مساهمة، مهما كانت صغيرة، تساهم في إنقاذ حياة وفي تحقيق إنجاز إنساني نبيل.
ساهموا معنا، وكونوا جزءًا من هذا العمل العظيم الذي يحمل في طياته رحمة وأجرًا لا ينقطع. كل نفس تُنقذها اليوم هي بصمة خير تكتبها في حياتك وبعد مماتك.
[donations_progress_bar_no_goal]

علاج مرضى العيون
“البصر حياة… لا تدعوه يغيب.”
البصر نعمة عظيمة وهبها الله لنا، لكنه أصبح مهددًا بالضياع لدى الكثير من الناس الذين لا يستطيعون تحمل تكاليف علاج أمراضهم العينية بسبب سوء أوضاعهم المادية. إنه لأمر مؤلم أن يقف المال عقبة أمام إنقاذ بصر إنسان، فيتحول العمى إلى قدر محتوم يرافقه مدى الحياة، دون أن يكون له حول أو قوة لتغيير هذا الواقع.
تبرعاتكم اليوم ليست مجرد مساعدة مادية، بل هي أمل جديد يُعيد النور إلى أعين أُطفئت بسبب الفقر. كل مبلغ تقدموه، مهما كان بسيطًا، يمكن أن يحدث فرقًا كبيرًا ويكون سببًا في عودة البصر إلى من يحتاجه.
ساهموا معنا في هذا العمل الإنساني النبيل، وكونوا سببًا في إحياء العيون وإعادة الحياة لمن هم على وشك أن يفقدوا أعظم نعمهم. عطاؤكم اليوم هو نورٌ في دنياهم وأجرٌ عظيم في آخرتكم.
[donations_progress_bar_no_goal]

بناء مدرسة للأيتام
“بناء مدرسة… بناء مستقبل.”
تأسيس مدرسة يعني أكثر من مجرد تشييد مبنى، إنه بناء صرح تعليمي يحمل رسالة سامية تستهدف تعليم مئات الأطفال، وتنمية عقولهم، وغرس القيم الصحيحة في نفوسهم. إنها خطوة نحو إرشاد الأجيال القادمة إلى الطريق القويم، نحو علمٍ نافعٍ وعقيدة سليمة وأخلاق كريمة.
التعليم ليس مجرد خيار، بل هو واجب وفرض علينا جميعًا، وهو أعظم وسيلة لنشر النور والمعرفة وترسيخ المبادئ السامية التي تُبنى بها المجتمعات.
ندعوكم للمشاركة في هذا العمل العظيم وكسب الأجر من خلال بناء مدرسة تكون صدقة جارية لكم في حياتكم وبعد مماتكم. كل حرف يتعلمه طفل في هذه المدرسة سيكون في ميزان حسناتكم. فلا تدعوا هذه الفرصة تفوتكم يا أصحاب الخير.
ساهموا معنا في بناء صرح يعكس قيم الإسلام النبيلة ويكون منارة للأجيال القادمة.
[donations_progress_bar_no_goal]

منظومة إسعاف حديثي الولادة
“منظومة حياة تنقذ الأرواح وتزرع الأمل.”
تعمل هذه المنظومة على تقديم خدمة حيوية لإنقاذ حياة مئات الأطفال الخدّج الذين يحتاجون إلى رعاية صحية دقيقة، حيث يتم نقلهم بين المشافي بأمان تام وبأفضل الوسائل الصحية. إنها ليست مجرد خدمة طبية، بل طوق نجاة لأطفال في أضعف حالاتهم.
بالنسبة لعائلات هؤلاء الأطفال، فإن رؤية هذه المنظومة تسهر على سلامة أطفالهم تمنحهم الراحة والطمأنينة في أصعب الأوقات. ومع ذلك، توقف هذه الخدمة اليوم يعرض حياة العديد من الأطفال للخطر، مما قد يؤدي إلى تدهور صحتهم أو حتى فقدانهم.
تبرعاتكم هي المفتاح لاستمرار هذا العمل الإنساني العظيم. كل لحظة تنفس لطفل هي حياة جديدة تسهمون فيها، وكل دعم تقدموه هو أجر عظيم يُكتب لكم. لا تدعوا هذه الفرصة تمر دون أن تكونوا سبباً في إنقاذ حياة طفل.
ساهموا معنا في الحفاظ على هذه المنظومة التي تمثل حياة وأملاً لعائلات وأطفال لا حول لهم ولا قوة.
[donations_progress_bar_no_goal]

الحالات الإنسانية
“أسر تعيش تحت وطأة الفقر، ونحن نسعى لإعادة الحياة إليها.”
هناك الكثير من الأسر والعوائل التي ضاقت بها الدنيا حتى أصبحت حياتها شبه معدومة، بلا دخل يكفي قوت يومها، وبلا أمل يعينها على مواجهة قسوة الواقع. النزوح والفقر والمرض والحرمان اجتمعت لتضاعف معاناتهم وتجعل حياتهم أشبه بالموت.
نحن نسعى من خلال هذه المبادرة إلى محاربة هذه الآفات التي تفتك بهم، ونمد لهم يد العون ليتمكنوا من الانتقال إلى حياة كريمة تليق بإنسانيتهم. إنها مهمة إنسانية تستهدف إعطاء الأمل لمن فقده، والكرامة لمن حرم منها.
زكاة أموالكم وصدقاتكم هي السبيل لتغيير واقع هذه الأسر، وتقديم العون الذي يحتاجونه بشدة. تذكروا أن دعواتهم الصادقة ستبقى أثرًا دائمًا في حياتكم، لأنكم كنتم السبب في إعادة الأمل لهم، وكنتم جزءًا من رحلتهم نحو حياة أفضل.
ساهموا معنا لنحدث فرقًا حقيقيًا في حياة هؤلاء المستضعفين.
[donations_progress_bar_no_goal]

الاستجابة الطارئة للمهجرين
“إيواء العوائل… أمانٌ من القصف والشتات.”
آلاف العوائل تعيش تحت خطر دائم، مهددة بالقصف أو النزوح أو فقدان كل ما تملك في لحظة. مع برد الشتاء القاسي، يصبح إيواء هذه العوائل، التي تضم الشيوخ والآباء والأمهات وحتى الأطفال الرُضّع، مسؤولية إنسانية واجبة على كل من يستطيع المساعدة.
كي لا نجدهم في العراء، تحت رحمة البرد والخطر، نسعى دائمًا لإغاثتهم وتوفير المأوى والحماية لهم. هذه الجهود لن تكتمل إلا بدعمكم وكرمكم الذي يجعل استمرار حملاتنا لإغاثة أهلنا وتقديم يد العون لهم ممكنًا.
كونوا جزءًا من هذا العمل الإنساني، وساهموا في حمايتهم وإيوائهم، فمنح الأمان لأرواح ضعيفة هو أعظم ما يمكن تقديمه في هذه الظروف الصعبة.
[donations_progress_bar_no_goal]