جمعية الاستجابة الطارئة

نعملُ لغدٍ أفضل

إجمالي الميزانية المدفوعة
0
إجمالي عدد المستفيدين
0

حملات بحاجة لدعمكم

يعمل فريقنا على مدار الساعة لخدمة أهالينا المتضررين في مناطق النزاع، حيث نلتقي كل يوم بعشرات الحالات الإنسانية التي هي بأشد الحاجة لدعمكم السخي، كونوا عوناً لهم ليعيشوا حياة كريمة في هذه الظروف الصعبة، فمهما كانت قيمة تبرعك فتأكد أنه يصنع فارق كبير للكثير من الأفراد والعوائم.

– الاستجابة الطارئة

الحالات الطبية الطارئة

“إنقاذ الأرواح… أعظم العطاء.” هناك العديد من الحالات الإنسانية التي تحتاج إلى علاج إسعافي عاجل لإنقاذ حياتها. سوء الأوضاع المادية جعل هؤلاء المرضى عاجزين عن الحصول على العلاج اللازم، مما يضعهم في مواجهة خطر فقدان حياتهم أو استمرار معاناتهم مع الألم والمرض. أن تمد يد العون لإنقاذ نفس من الهلاك، أو لتخفيف معاناة مريض كان يعيش تحت وطأة الألم، هو بحد ذاته عمل عظيم وأجر كبير. إنها فرصة لتكونوا سببًا في إحياء الأرواح وإعادة الأمل لأشخاص فقدوه. تبرعاتكم اليوم ليست مجرد مساعدة، بل هي صدقة جارية تمتد آثارها في الدنيا والآخرة. كل مساهمة، مهما كانت صغيرة، تساهم في إنقاذ حياة وفي تحقيق إنجاز إنساني نبيل. ساهموا معنا، وكونوا جزءًا من هذا العمل العظيم الذي يحمل في طياته رحمة وأجرًا لا ينقطع. كل نفس تُنقذها اليوم هي بصمة خير تكتبها في حياتك وبعد مماتك.
[donations_progress_bar_no_goal]

دعم مرضى السرطان

يشمل المشروع دعم مرضى السرطان من خلال تأمين الجرعات المناعية والكيميائية اللازمة لعلاجهم، بالإضافة إلى تغطية تكاليف الاستقصاءات الطبية المطلوبة لمتابعة حالاتهم، مثل الأشعة والتحاليل. في شمال غرب سوريا، يواجه مئات المرضى تحديات كبيرة في الحصول على العلاج المناسب بسبب ضعف الإمكانيات المادية وارتفاع تكاليف العلاجات. هذا الوضع يضع حياتهم في خطر مستمر ويزيد من معاناتهم. المساهمة في هذا المشروع تتيح لهؤلاء المرضى فرصة لمواصلة العلاج وإنقاذ حياتهم. دعمكم يعني الكثير في ظل هذه الظروف الصعبة، وكل مساعدة تساهم في تخفيف معاناتهم ومد يد العون لهم.
[donations_progress_bar_no_goal]

لأجل المعتقلين

“لأنهم ليسوا مجرد أرقام… بل أرواح تستحق الحياة والأمل.” بعد سنوات من الظلم والمعاناة خلف جدران السجون، خرج المعتقلون وهم يحملون جراحهم وآلامهم التي لا يراها إلا الله. بعضهم لا يعرف كيف يبدأ من جديد، وآخرون لا يملكون حتى مكاناً يأويهم أو وسيلة للاتصال بأحبائهم الذين اشتاقوا لهم طويلاً. هؤلاء الناجون ليسوا فقط بحاجة لدعم مادي، بل أيضاً إلى لمسة إنسانية تعيد إليهم شعور الكرامة والأمان. لهذا السبب نطلق حملة “لأجل المعتقلين”، وهي مبادرة إنسانية تهدف إلى:
  • توفير مأوى آمن لهم ليبدأوا حياتهم من جديد.
  • تقديم الدعم النفسي والاجتماعي لإعادة تأهيلهم بعد كل ما عانوه.
  • السعي لجمع شملهم مع عائلاتهم المنتشرة في مختلف المحافظات السورية.
نؤمن أن لكل شخص الحق في حياة كريمة، وأننا بمساهمتنا يمكننا أن نكون سبباً في صنع فرق حقيقي في حياة هؤلاء الأبطال الصامدين. انضموا إلينا وساهموا في منحهم فرصة لبداية جديدة مليئة بالأمل والكرامة. معاً، يمكننا أن نجعل “لأجل المعتقلين” رسالة إنسانية نكتبها بأفعالنا، ونرسم بها مستقبلاً أفضل لهم.
[donations_progress_bar_no_goal]

علاج مرضى العيون

“البصر حياة… لا تدعوه يغيب.” البصر نعمة عظيمة وهبها الله لنا، لكنه أصبح مهددًا بالضياع لدى الكثير من الناس الذين لا يستطيعون تحمل تكاليف علاج أمراضهم العينية بسبب سوء أوضاعهم المادية. إنه لأمر مؤلم أن يقف المال عقبة أمام إنقاذ بصر إنسان، فيتحول العمى إلى قدر محتوم يرافقه مدى الحياة، دون أن يكون له حول أو قوة لتغيير هذا الواقع. تبرعاتكم اليوم ليست مجرد مساعدة مادية، بل هي أمل جديد يُعيد النور إلى أعين أُطفئت بسبب الفقر. كل مبلغ تقدموه، مهما كان بسيطًا، يمكن أن يحدث فرقًا كبيرًا ويكون سببًا في عودة البصر إلى من يحتاجه. ساهموا معنا في هذا العمل الإنساني النبيل، وكونوا سببًا في إحياء العيون وإعادة الحياة لمن هم على وشك أن يفقدوا أعظم نعمهم. عطاؤكم اليوم هو نورٌ في دنياهم وأجرٌ عظيم في آخرتكم.
[donations_progress_bar_no_goal]

منظومة إسعاف حديثي الولادة

“منظومة حياة تنقذ الأرواح وتزرع الأمل.” تعمل هذه المنظومة على تقديم خدمة حيوية لإنقاذ حياة مئات الأطفال الخدّج الذين يحتاجون إلى رعاية صحية دقيقة، حيث يتم نقلهم بين المشافي بأمان تام وبأفضل الوسائل الصحية. إنها ليست مجرد خدمة طبية، بل طوق نجاة لأطفال في أضعف حالاتهم. بالنسبة لعائلات هؤلاء الأطفال، فإن رؤية هذه المنظومة تسهر على سلامة أطفالهم تمنحهم الراحة والطمأنينة في أصعب الأوقات. ومع ذلك، توقف هذه الخدمة اليوم يعرض حياة العديد من الأطفال للخطر، مما قد يؤدي إلى تدهور صحتهم أو حتى فقدانهم. تبرعاتكم هي المفتاح لاستمرار هذا العمل الإنساني العظيم. كل لحظة تنفس لطفل هي حياة جديدة تسهمون فيها، وكل دعم تقدموه هو أجر عظيم يُكتب لكم. لا تدعوا هذه الفرصة تمر دون أن تكونوا سبباً في إنقاذ حياة طفل. ساهموا معنا في الحفاظ على هذه المنظومة التي تمثل حياة وأملاً لعائلات وأطفال لا حول لهم ولا قوة.
[donations_progress_bar_no_goal]

الحالات الإنسانية

“أسر تعيش تحت وطأة الفقر، ونحن نسعى لإعادة الحياة إليها.” هناك الكثير من الأسر والعوائل التي ضاقت بها الدنيا حتى أصبحت حياتها شبه معدومة، بلا دخل يكفي قوت يومها، وبلا أمل يعينها على مواجهة قسوة الواقع. النزوح والفقر والمرض والحرمان اجتمعت لتضاعف معاناتهم وتجعل حياتهم أشبه بالموت. نحن نسعى من خلال هذه المبادرة إلى محاربة هذه الآفات التي تفتك بهم، ونمد لهم يد العون ليتمكنوا من الانتقال إلى حياة كريمة تليق بإنسانيتهم. إنها مهمة إنسانية تستهدف إعطاء الأمل لمن فقده، والكرامة لمن حرم منها. زكاة أموالكم وصدقاتكم هي السبيل لتغيير واقع هذه الأسر، وتقديم العون الذي يحتاجونه بشدة. تذكروا أن دعواتهم الصادقة ستبقى أثرًا دائمًا في حياتكم، لأنكم كنتم السبب في إعادة الأمل لهم، وكنتم جزءًا من رحلتهم نحو حياة أفضل. ساهموا معنا لنحدث فرقًا حقيقيًا في حياة هؤلاء المستضعفين.
[donations_progress_bar_no_goal]

الاستجابة الطارئة للمهجرين

“إيواء العوائل… أمانٌ من القصف والشتات.” آلاف العوائل تعيش تحت خطر دائم، مهددة بالقصف أو النزوح أو فقدان كل ما تملك في لحظة. مع برد الشتاء القاسي، يصبح إيواء هذه العوائل، التي تضم الشيوخ والآباء والأمهات وحتى الأطفال الرُضّع، مسؤولية إنسانية واجبة على كل من يستطيع المساعدة. كي لا نجدهم في العراء، تحت رحمة البرد والخطر، نسعى دائمًا لإغاثتهم وتوفير المأوى والحماية لهم. هذه الجهود لن تكتمل إلا بدعمكم وكرمكم الذي يجعل استمرار حملاتنا لإغاثة أهلنا وتقديم يد العون لهم ممكنًا. كونوا جزءًا من هذا العمل الإنساني، وساهموا في حمايتهم وإيوائهم، فمنح الأمان لأرواح ضعيفة هو أعظم ما يمكن تقديمه في هذه الظروف الصعبة.
[donations_progress_bar_no_goal]

كفالة الأيتام

قال رسول الله ﷺ: “أنا وكافل اليتيم كهاتين في الجنة”، مشيرًا بإصبعيه السبابة والوسطى. إنها دعوة عظيمة لمساندة من فقدوا آباءهم وحرِموا من الحنان الذي يحتاجه كل طفل ليكبر سعيدًا. هؤلاء الأيتام يعيشون في ظروف صعبة، بلا أدنى مقومات الحياة التي تضمن لهم الطفولة التي يستحقونها. الكثير منهم يحتاج لأدوية، ملابس، واحتياجات أساسية لا يستطيع أهلهم تأمينها بسبب الأوضاع المادية الصعبة. أنتم اليوم تملكون الفرصة لتغيير واقعهم ومنحهم حياة كريمة تُسعد قلوبهم الصغيرة. لا تضيعوا هذا الأجر العظيم، ولا تفوتوا فرصة مصاحبة النبي ﷺ في الجنة. تبرعوا بما تستطيعون، فالكفالة لليتيم الواحد فقط 50 دولار شهريًا. ساهموا معنا في رسم الابتسامة على وجوههم وجعل حياتهم أكثر دفئًا وأمانًا.
[donations_progress_bar_no_goal]

تبرعك يصنع الفارق

لأي استفسار أو مساعدتك في إتمام عملية التبرع فلا تتردد بالتواصل معنا، نحن نعمل بكل شفافية لضمان توزيع الدعم بطريقة عادلة وفعّالة، حيث يتم استخدام كل تبرع لتحسين حياة الأفراد والعوائل المتضررة، مهما كانت قيمة تبرعك، فإنه يُحدث فرقاً حقيقياً ويساهم في إعطاء الأمل للأشخاص الذين في أمس الحاجة للمساعدة.