في ظل الأوضاع الإنسانية المتفاقمة في غزّة، حيث تشتد الحاجة لأبسط مقومات الحياة من غذاء ودواء ومأوى، نمد أيدينا لنكون عونًا وسندًا لأهلنا هناك، فكل تبرع مهما كان حجمه يُحدث فرقًا حقيقيًا في تخفيف الألم وإعادة الأمل.
تبرع الآن وكن جزءًا من الدعم الإنساني العاجل.