حملة كسوة الأيتام
تمضي الأيام والشهور والفصول وهم لا يملكون سوى ثوب واحد مهترئ وهم بأمس الحاجة للحنان والحب كأي طفل كان.
حملة كسوة الأيتام نسعى فيها لجبر خاطرهم وتفريح قلوبهم ورسم الضحكة على وجوههم.
لا تحرموهم من هذه الفرحة وكونوا سببا في إسعادهم وجبر خاطرهم يا كرام..