“أسر تعيش تحت وطأة الفقر، ونحن نسعى لإعادة الحياة إليها.”
هناك الكثير من الأسر والعوائل التي ضاقت بها الدنيا حتى أصبحت حياتها شبه معدومة، بلا دخل يكفي قوت يومها، وبلا أمل يعينها على مواجهة قسوة الواقع. النزوح والفقر والمرض والحرمان اجتمعت لتضاعف معاناتهم وتجعل حياتهم أشبه بالموت.
نحن نسعى من خلال هذه المبادرة إلى محاربة هذه الآفات التي تفتك بهم، ونمد لهم يد العون ليتمكنوا من الانتقال إلى حياة كريمة تليق بإنسانيتهم. إنها مهمة إنسانية تستهدف إعطاء الأمل لمن فقده، والكرامة لمن حرم منها.
زكاة أموالكم وصدقاتكم هي السبيل لتغيير واقع هذه الأسر، وتقديم العون الذي يحتاجونه بشدة. تذكروا أن دعواتهم الصادقة ستبقى أثرًا دائمًا في حياتكم، لأنكم كنتم السبب في إعادة الأمل لهم، وكنتم جزءًا من رحلتهم نحو حياة أفضل.
ساهموا معنا لنحدث فرقًا حقيقيًا في حياة هؤلاء المستضعفين.