“إيواء العوائل… أمانٌ من القصف والشتات.”
آلاف العوائل تعيش تحت خطر دائم، مهددة بالقصف أو النزوح أو فقدان كل ما تملك في لحظة. مع برد الشتاء القاسي، يصبح إيواء هذه العوائل، التي تضم الشيوخ والآباء والأمهات وحتى الأطفال الرُضّع، مسؤولية إنسانية واجبة على كل من يستطيع المساعدة.
كي لا نجدهم في العراء، تحت رحمة البرد والخطر، نسعى دائمًا لإغاثتهم وتوفير المأوى والحماية لهم. هذه الجهود لن تكتمل إلا بدعمكم وكرمكم الذي يجعل استمرار حملاتنا لإغاثة أهلنا وتقديم يد العون لهم ممكنًا.
كونوا جزءًا من هذا العمل الإنساني، وساهموا في حمايتهم وإيوائهم، فمنح الأمان لأرواح ضعيفة هو أعظم ما يمكن تقديمه في هذه الظروف الصعبة.