“البصر حياة… لا تدعوه يغيب.”
البصر نعمة عظيمة وهبها الله لنا، لكنه أصبح مهددًا بالضياع لدى الكثير من الناس الذين لا يستطيعون تحمل تكاليف علاج أمراضهم العينية بسبب سوء أوضاعهم المادية. إنه لأمر مؤلم أن يقف المال عقبة أمام إنقاذ بصر إنسان، فيتحول العمى إلى قدر محتوم يرافقه مدى الحياة، دون أن يكون له حول أو قوة لتغيير هذا الواقع.
تبرعاتكم اليوم ليست مجرد مساعدة مادية، بل هي أمل جديد يُعيد النور إلى أعين أُطفئت بسبب الفقر. كل مبلغ تقدموه، مهما كان بسيطًا، يمكن أن يحدث فرقًا كبيرًا ويكون سببًا في عودة البصر إلى من يحتاجه.
ساهموا معنا في هذا العمل الإنساني النبيل، وكونوا سببًا في إحياء العيون وإعادة الحياة لمن هم على وشك أن يفقدوا أعظم نعمهم. عطاؤكم اليوم هو نورٌ في دنياهم وأجرٌ عظيم في آخرتكم.