التصنيف: صناديق التبرع
عرض 1–16 من أصل 21 نتيجة
-
الاستجابة الطارئة للمهجرين
“إيواء العوائل… أمانٌ من القصف والشتات.” آلاف العوائل تعيش تحت خطر دائم، مهددة بالقصف أو النزوح أو فقدان كل ما تملك في لحظة. مع برد الشتاء القاسي، يصبح إيواء هذه العوائل، التي تضم الشيوخ والآباء والأمهات وحتى الأطفال الرُضّع، مسؤولية إنسانية واجبة على كل من يستطيع المساعدة. كي لا نجدهم في العراء، تحت رحمة البرد والخطر، نسعى دائمًا لإغاثتهم وتوفير المأوى والحماية لهم. هذه الجهود لن تكتمل إلا بدعمكم وكرمكم الذي يجعل استمرار حملاتنا لإغاثة أهلنا وتقديم يد العون لهم ممكنًا. كونوا جزءًا من هذا العمل الإنساني، وساهموا في حمايتهم وإيوائهم، فمنح الأمان لأرواح ضعيفة هو أعظم ما يمكن تقديمه في هذه الظروف الصعبة.[donations_progress_bar_no_goal] -
الحالات الإنسانية
“أسر تعيش تحت وطأة الفقر، ونحن نسعى لإعادة الحياة إليها.” هناك الكثير من الأسر والعوائل التي ضاقت بها الدنيا حتى أصبحت حياتها شبه معدومة، بلا دخل يكفي قوت يومها، وبلا أمل يعينها على مواجهة قسوة الواقع. النزوح والفقر والمرض والحرمان اجتمعت لتضاعف معاناتهم وتجعل حياتهم أشبه بالموت. نحن نسعى من خلال هذه المبادرة إلى محاربة هذه الآفات التي تفتك بهم، ونمد لهم يد العون ليتمكنوا من الانتقال إلى حياة كريمة تليق بإنسانيتهم. إنها مهمة إنسانية تستهدف إعطاء الأمل لمن فقده، والكرامة لمن حرم منها. زكاة أموالكم وصدقاتكم هي السبيل لتغيير واقع هذه الأسر، وتقديم العون الذي يحتاجونه بشدة. تذكروا أن دعواتهم الصادقة ستبقى أثرًا دائمًا في حياتكم، لأنكم كنتم السبب في إعادة الأمل لهم، وكنتم جزءًا من رحلتهم نحو حياة أفضل. ساهموا معنا لنحدث فرقًا حقيقيًا في حياة هؤلاء المستضعفين.[donations_progress_bar_no_goal] -
الحالات الطبية الطارئة
“إنقاذ الأرواح… أعظم العطاء.” هناك العديد من الحالات الإنسانية التي تحتاج إلى علاج إسعافي عاجل لإنقاذ حياتها. سوء الأوضاع المادية جعل هؤلاء المرضى عاجزين عن الحصول على العلاج اللازم، مما يضعهم في مواجهة خطر فقدان حياتهم أو استمرار معاناتهم مع الألم والمرض. أن تمد يد العون لإنقاذ نفس من الهلاك، أو لتخفيف معاناة مريض كان يعيش تحت وطأة الألم، هو بحد ذاته عمل عظيم وأجر كبير. إنها فرصة لتكونوا سببًا في إحياء الأرواح وإعادة الأمل لأشخاص فقدوه. تبرعاتكم اليوم ليست مجرد مساعدة، بل هي صدقة جارية تمتد آثارها في الدنيا والآخرة. كل مساهمة، مهما كانت صغيرة، تساهم في إنقاذ حياة وفي تحقيق إنجاز إنساني نبيل. ساهموا معنا، وكونوا جزءًا من هذا العمل العظيم الذي يحمل في طياته رحمة وأجرًا لا ينقطع. كل نفس تُنقذها اليوم هي بصمة خير تكتبها في حياتك وبعد مماتك.[donations_progress_bar_no_goal] -
الصندوق العام
جمع التبرعات وتخصيصها لتلبية احتياجات مختلف الفئات الأكثر ضعفًا، سواء كانت أسرًا فقيرة، نازحين، أيتامًا، مرضى، أو غيرهم ممن يواجهون ظروفًا قاسية. يتيح الصندوق المرونة لتوجيه المساعدات إلى الأولويات الأكثر إلحاحًا بناءً على الاحتياجات اليومية والميدانية. كن شريكًا في هذا الخير الشامل وساهم في رسم الأمل لمن يحتاجه. عطاؤك عبر الصندوق العام يعني أجرًا عظيمًا يمتد أثره في كل جوانب الحياة.[donations_progress_bar_no_goal] -
بناء مدرسة للأيتام
“بناء مدرسة… بناء مستقبل.” تأسيس مدرسة يعني أكثر من مجرد تشييد مبنى، إنه بناء صرح تعليمي يحمل رسالة سامية تستهدف تعليم مئات الأطفال، وتنمية عقولهم، وغرس القيم الصحيحة في نفوسهم. إنها خطوة نحو إرشاد الأجيال القادمة إلى الطريق القويم، نحو علمٍ نافعٍ وعقيدة سليمة وأخلاق كريمة. التعليم ليس مجرد خيار، بل هو واجب وفرض علينا جميعًا، وهو أعظم وسيلة لنشر النور والمعرفة وترسيخ المبادئ السامية التي تُبنى بها المجتمعات. ندعوكم للمشاركة في هذا العمل العظيم وكسب الأجر من خلال بناء مدرسة تكون صدقة جارية لكم في حياتكم وبعد مماتكم. كل حرف يتعلمه طفل في هذه المدرسة سيكون في ميزان حسناتكم. فلا تدعوا هذه الفرصة تفوتكم يا أصحاب الخير. ساهموا معنا في بناء صرح يعكس قيم الإسلام النبيلة ويكون منارة للأجيال القادمة.[donations_progress_bar_no_goal] -
جهاز القطع الزجاجي
“جهاز القطع الزجاجي… نورٌ يبدد ظلام العمى.” البصر هو حياة بكل معنى الكلمة، لكنه أصبح مهددًا بالفقدان لدى كثير من الأشخاص الذين يقفون على حافة العمى بسبب قلة المال وعدم توفر المعدات الطبية اللازمة لإجراء العمليات الضرورية. جهاز القطع الزجاجي، المخصص لعلاج أمراض شبكية العين ونزيف العين، يمثل طوق نجاة وأملًا جديدًا لمن يعانون من هذه المشكلات. إنه مشروع حياة يهدف إلى إعادة النور لعيون آلاف الأشخاص المهددين بالعمى، ويمثل خطوة نحو إنقاذ نعمة البصر التي لا تقدر بثمن. بدعمكم ومساهماتكم، يمكننا تأمين تكلفة هذا الجهاز وجعله متاحًا لمن هم في أمس الحاجة إليه. تبرعكم ليس فقط صدقة جارية تدوم آثارها طويلًا، بل هو أيضًا سبب في عودة البصر وإنقاذ حياة أُناس فقدوا الأمل. ساهموا الآن، وكونوا جزءًا من هذا المشروع الإنساني العظيم. معًا، يمكننا أن نصنع نورًا جديدًا في حياة من هم على حافة الظلام.[donations_progress_bar_no_goal] -
حفر الآبار
“الماء… حياة تُنقذ وآمال تُزرع.” مع ازدياد أعداد المخيمات، تتناقص الموارد الأساسية، وأهمها المياه. آلاف الأسر تعيش تحت تهديد دائم من شبح العطش، حيث يضطر البعض منهم للسير أميال طويلة لجلب المياه، مما يجعل حياتهم اليومية مليئة بالمعاناة والمشقة. حفر الآبار في المخيمات لا يعني فقط توفير مياه صالحة للشرب، بل يعني إحياء أمل جديد للآلاف وتأمين احتياجاتهم الأساسية من ماء للشرب والطهي والنظافة. إنه مشروع يغير واقعًا صعبًا ويمنح سكان المخيمات فرصة لحياة أكثر استقرارًا وكرامة. تبرعاتكم لحفر الآبار هي صدقة جارية تمتد آثارها لأجيال، وأجرها عظيم عند الله. الماء مصدر الحياة، ومنح هذا المصدر لمن هم في أمسّ الحاجة له يُدخل السرور إلى قلوبهم ويخفف عنهم عبء المعاناة. كونوا سببًا في إنقاذ الأرواح، وشاركونا في هذا العمل الإنساني النبيل. وتذكروا قول الله تعالى: {ومن أحياها فكأنما أحيا الناس جميعا}.[donations_progress_bar_no_goal] -
حملة التدفئة
نطلق حملة “كن دفئهم 6” لتأمين مواد التدفئة لأهلنا في المخيمات الذين يعيشون ظروفًا إنسانية قاسية جدًا مع دخول فصل الشتاء البارد والمنخفضات الجوية القارسة المصحوبة بالثلوج والصقيع. المعاناة في هذه المخيمات تتضاعف مع البرد القارس، والخيام البالية لا توفر أي حماية حقيقية. نحن نسعى جاهدين لتأمين مواد التدفئة لأكثر من خمسين مخيمًا، لضمان حصولهم على الدفء والأمان حتى نهاية فصل الشتاء. يمكنك أن تكون جزءًا من هذا العمل الإنساني النبيل من خلال التبرع بأي مبلغ تستطيع تقديمه. كل مساهمة، مهما كانت صغيرة، ستحدث فرقًا كبيرًا في حياة هؤلاء الأشخاص، وستكون سببًا في تخفيف معاناتهم ومنحهم فرصة للشعور بالدفء في هذه الظروف القاسية. ساهم معنا، كن دفئهم، وازرع في قلوبهم الأمل والرحمة.[donations_progress_bar_no_goal] -
حملة الخبز
“رغيف خبز… حياة تُنقذ وقلوب تُفرح.” هل يعقل أن هناك عوائل تنام جائعة، لا تملك حتى ثمن خبز تسد به رمقها؟ نعم، للأسف هناك عوائل تعيش هذا الواقع المرير، حيث يعجزون عن توفير أبسط احتياجاتهم الغذائية بسبب سوء أوضاعهم المادية، في حين أن الخبز يُعتبر المادة الأساسية التي لا غنى عنها لكل أسرة. توزيع الخبز بشكل مجاني على كل خيمة وكل عائلة محتاجة ليس مجرد مساعدة مادية، بل هو رفع حمل ثقيل عن كاهلهم وإنجاز إنساني يجبر خواطرهم ويرسم البسمة على وجوههم في أوقات تعج بالمآسي. هذه فرصتك الذهبية لتكون عونًا لهم، وتساهم في تخفيف معاناتهم. تبرع بأي مبلغ تستطيع تقديمه، مهما كان صغيرًا، لأن كل رغيف خبز قد يعني الكثير لعائلة جائعة. اجبر خواطرهم وكن سببًا في إسعاد قلوب تعاني الفقر والجوع. عطاؤك اليوم هو أجر عظيم ورحمة ممتدة.[donations_progress_bar_no_goal] -
دعم حالات الخدج وحديثي الولادة
الأطفال الخُدّج وحديثو الولادة يواجهون خطرًا كبيرًا بسبب عدم توفر شواغر في وحدات العناية المشددة في المشافي العامة، نتيجة الضغط الكبير وضعف الإمكانيات. هؤلاء الصغار، الذين يحتاجون إلى حواضن طبية متخصصة لإنقاذ حياتهم، يتعرضون لخطر الموت في حال تأخر تأمين الرعاية اللازمة لهم. في حين تتوفر الحواضن في المشافي الخاصة، إلا أن ارتفاع تكاليف العناية وضعف الإمكانيات المادية لدى الأهل يجعل تأمين هذه الرعاية أمرًا شبه مستحيل. لهذا، نعمل على تغطية تكاليف الحواضن في المشافي الخاصة للحفاظ على حياتهم ومنحهم فرصة للنمو والنجاة. كل مساهمة تقدمونها تسهم في إنقاذ حياة طفل صغير يكافح من أجل البقاء. عطاؤكم هو حياة جديدة تُمنح لطفل وعائلة كاملة. ساهموا الآن لتكونوا جزءًا من هذا العمل الإنساني النبيل، وكونوا السبب في إنقاذ الأرواح الصغيرة التي تحتاجنا بشدة.[donations_progress_bar_no_goal] -
دعم مرضى الأمراض المزمنة
“دعم المرضى المزمنين… أمل في حياة أفضل.” يشمل هذا المشروع الإنساني تقديم الدعم اللازم للمرضى الذين يعانون من أمراض مزمنة تتطلب علاجات طويلة الأمد، مثل الأمراض الغدية، الرثوية، المناعية، والعصبية، بما في ذلك مرضى التصلب اللويحي. هؤلاء المرضى يحتاجون إلى أدوية وعلاجات مستمرة للحفاظ على استقرار حالتهم الصحية والتقدم نحو الشفاء. لكن ارتفاع تكاليف العلاج وصعوبة تحمل النفقات تجعل حياتهم مليئة بالتحديات والمخاطر الصحية. تأمين العلاج لهؤلاء المرضى ليس مجرد مساعدة، بل هو ضرورة ملحة لإنقاذ حياتهم ومنحهم فرصة للتعافي والعيش بكرامة. ساهموا معنا في تقديم الأمل والعلاج، وكونوا جزءًا من هذا العمل الإنساني العظيم. عطاؤكم اليوم هو حياة جديدة وفرصة لأشخاص لا حول لهم ولا قوة.[donations_progress_bar_no_goal] -
دعم مرضى السرطان
يشمل المشروع دعم مرضى السرطان من خلال تأمين الجرعات المناعية والكيميائية اللازمة لعلاجهم، بالإضافة إلى تغطية تكاليف الاستقصاءات الطبية المطلوبة لمتابعة حالاتهم، مثل الأشعة والتحاليل. في شمال غرب سوريا، يواجه مئات المرضى تحديات كبيرة في الحصول على العلاج المناسب بسبب ضعف الإمكانيات المادية وارتفاع تكاليف العلاجات. هذا الوضع يضع حياتهم في خطر مستمر ويزيد من معاناتهم. المساهمة في هذا المشروع تتيح لهؤلاء المرضى فرصة لمواصلة العلاج وإنقاذ حياتهم. دعمكم يعني الكثير في ظل هذه الظروف الصعبة، وكل مساعدة تساهم في تخفيف معاناتهم ومد يد العون لهم.[donations_progress_bar_no_goal] -
دعم مرضى العمليات الجراحية
“إنقاذ الأرواح عبر العمليات الجراحية الطارئة.” يشمل هذا المشروع الإنساني تأمين تكلفة العمليات الجراحية للمرضى الفقراء الذين يعانون من ظروف اقتصادية صعبة، حيث لا تتوفر هذه العمليات في القطاع العام، في حين تكون تكلفتها في المشافي الخاصة باهظة وخارج متناول أيديهم. نركز في هذا المشروع على العمليات الإسعافية العاجلة للأمراض المهددة للحياة، والتي قد تؤدي إلى الوفاة بسبب تأخر العلاج أو ضعف الإمكانيات. للأسف، الكثير من المرضى يواجهون خطر الموت نتيجة عجزهم عن تغطية تكاليف العلاج الضروري. تبرعاتكم لهذا المشروع هي أمل في إنقاذ حياة أشخاص لا حول لهم ولا قوة، وتحقيق إنجاز عظيم في إعادة الأمل لهم ولعائلاتهم. كل مبلغ تقدمونه يساهم بشكل مباشر في إنقاذ نفس ويخفف آلام المعاناة. ساهموا معنا في هذا العمل النبيل، وكونوا سببًا في إنقاذ الأرواح وتخفيف الألم. كل حياة تُنقذها هي أجر عظيم وصدقة جارية تدوم آثارها إلى الأبد.[donations_progress_bar_no_goal] -
علاج مرضى العيون
“البصر حياة… لا تدعوه يغيب.” البصر نعمة عظيمة وهبها الله لنا، لكنه أصبح مهددًا بالضياع لدى الكثير من الناس الذين لا يستطيعون تحمل تكاليف علاج أمراضهم العينية بسبب سوء أوضاعهم المادية. إنه لأمر مؤلم أن يقف المال عقبة أمام إنقاذ بصر إنسان، فيتحول العمى إلى قدر محتوم يرافقه مدى الحياة، دون أن يكون له حول أو قوة لتغيير هذا الواقع. تبرعاتكم اليوم ليست مجرد مساعدة مادية، بل هي أمل جديد يُعيد النور إلى أعين أُطفئت بسبب الفقر. كل مبلغ تقدموه، مهما كان بسيطًا، يمكن أن يحدث فرقًا كبيرًا ويكون سببًا في عودة البصر إلى من يحتاجه. ساهموا معنا في هذا العمل الإنساني النبيل، وكونوا سببًا في إحياء العيون وإعادة الحياة لمن هم على وشك أن يفقدوا أعظم نعمهم. عطاؤكم اليوم هو نورٌ في دنياهم وأجرٌ عظيم في آخرتكم.[donations_progress_bar_no_goal] -
كسوة الاطفال الأيتام
“كسوة الشتاء… دفء وفرحة لأطفالنا الأيتام.” قال رسول الله ﷺ: “أيُّما مُسلِمٍ كَسا مُسلِمًا ثَوبًا على عُريٍ كَساه اللهُ من خُضْرِ الجَنَّةِ”. إنها دعوة عظيمة لمنح الدفء والفرحة لمن هم في أمس الحاجة. أطفالنا الأيتام في المخيمات يواجهون برد الشتاء القاسي بقلوب صابرة وأجساد ضعيفة، ينتظرون لحظة دافئة تمنحهم الأمل. كسوة الشتاء بالنسبة لهم ليست مجرد ملابس، بل هي حلم صغير يحمل دفئًا وفرحًا يغير حياتهم، ولو لبرهة. هذه هي فرصتكم العظيمة لتكونوا سببًا في إسعادهم، ولتزرعوا البسمة في وجوههم البريئة. بثمن بسيط، جاكيت شتوي بـ 10 دولارات فقط، يمكنكم أن تمنحوا طفلاً الدفء والفرحة التي يستحقها. لا تترددوا في المشاركة بهذا العمل الإنساني النبيل، فكل قطعة تكسون بها طفلًا ستكون لكم أجرًا عظيمًا في الدنيا والآخرة. ساهموا الآن، وكونوا جزءًا من فرحتهم ودفئهم.[donations_progress_bar_no_goal] -
كفالة الأيتام
قال رسول الله ﷺ: “أنا وكافل اليتيم كهاتين في الجنة”، مشيرًا بإصبعيه السبابة والوسطى. إنها دعوة عظيمة لمساندة من فقدوا آباءهم وحرِموا من الحنان الذي يحتاجه كل طفل ليكبر سعيدًا. هؤلاء الأيتام يعيشون في ظروف صعبة، بلا أدنى مقومات الحياة التي تضمن لهم الطفولة التي يستحقونها. الكثير منهم يحتاج لأدوية، ملابس، واحتياجات أساسية لا يستطيع أهلهم تأمينها بسبب الأوضاع المادية الصعبة. أنتم اليوم تملكون الفرصة لتغيير واقعهم ومنحهم حياة كريمة تُسعد قلوبهم الصغيرة. لا تضيعوا هذا الأجر العظيم، ولا تفوتوا فرصة مصاحبة النبي ﷺ في الجنة. تبرعوا بما تستطيعون، فالكفالة لليتيم الواحد فقط 50 دولار شهريًا. ساهموا معنا في رسم الابتسامة على وجوههم وجعل حياتهم أكثر دفئًا وأمانًا.[donations_progress_bar_no_goal]