” مَن فطَّر صائماً كان له مثل أجره غير أنه لا ينقص من أجر الصائم شيء ”
لا تزال المعاناة التي يعيشها أهلنا في سورية تزداد يوماً بعد يوم منذ ما يزيد على عشر سنوات ..وإننا إذ نبارك لأمّتنا الإسلامية بحلول شهر رمضان المبارك فإننا نُذَكِّرُ أنفسَنا وإخوتنا بضرورة الوقوف بجانب المستضعفين من أهلنا وإعانتهم على أداء طاعاتهم في هذا الشهر، شهر الخير والإحسان وفعل الخيرات.ولذلك جهزنا مشاريعاً تتضمن إطعاماً وبعضاً من الدعم المادي لتخفيف آلامهم ومشاقِّهم، وللمساهمة في إدخال السرور إلى قلوب أطفالنا الذين لم يروا إلا الضيق والفزع ، ولم يذوقوا حلاوة الطفولة بسبب ما حل بهم ..
حملة افطار صائم 3








